اولا محاضرة د\ زكريا الفقى نحو نظرى قد اكمل حديثه عن باب عفى اللفظين على المعنى الواحد يجدان على العالم متضادين
ثانيا د\ سعيد منصور ادب عباسى ثانى كان يتحدث عن الجاحظ و منحاه فى اتجاه المعتزله فى اواخر القرن الثالث واوائل القرن الرابع
ثالثا د\ رانيا فوزى عيسى نحو تطبيقات تم اعراب : انما الخلق ملكة تصدر عنها آثارها عفوا بلا تكلف او تصنع ، صدور الأشعة من الكواكب و الأريج عن الزهر ، و مازالت الأخلاق بخير حتى خذلها الضمير و تخلى عنها ففسد أمرها ، واستحالت الى الزخارف و أكاذيب لا صلة لها بالنفس و لا أساس لها فى القلب ، ليست الأخلاق محفوظات تحشى بها الأذهان ، وانما هى صرخة الضمير فى وجه الرزيلة ، ومن أراد ان يعلم الناس مكارم الاخلاق فليمحى ضمائرهم وليثبت فى نفوسهم الرغبة فى الفضيلة و النفور من الرزيلة .
و سوف يتم تحضير الإعراب للنص الاتى : ينبغى لمن كتب كتابا الا يكتبوا على ان الناس كلهم لهم اعداء و كلهم عالم بالامور و كلهم متفرغ له ثم لا يرضى بذلك حتى يدع كتابه غفلا و لا يرضى بالرأى الفطير فان لابتداء الكتاب فتنه و عجب فإذا سكنت الطبيعه اعاد النظر فيه .